"نجمة راقية" أو "بيت البارون"

منزل رائع تم بناؤه عند سفح قرية سيدي بو سعيد في حديقة تطل على البحر، من قبل البارون رودولف ديرلانجر (1872-1932). تم احتلاله ونهبه من قبل الجنود الألمان خلال الحرب العالمية الثانية. تسببت الأضرار الأخرى عندما كان الجنود الحلفاء يتواجدون هناك. اليوم، يمتلكه الدولة التونسية التي حولته إلى متحف، مع الكثير من الأثاث الأصلي، بما في ذلك لوحات رودولف ديرلانجر، وصندوق كنز يُفترض أنه كان ملكًا للسلطان سليمان القانوني. يضم المتحف أيضًا مركزًا للموسيقى العربية والمتوسطية، الذي يقيم بانتظام حفلات موسيقية ويعرض مجموعة تاريخية رائعة من الآلات الموسيقية